مسائل العدل:
مَسَائِلُ العَدْل:
  وَأَمَّا مَسَائِلُ العَدْلِ فَهِي عَشْرٌ:
  الْمَسْأَلَةُ الأُولَى: أَنَّ اللهَ تَعَالَى عَدْلٌ حَكِيمٌ.
  الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ: أَنَّ أَفْعَالَ العِبَادِ حَسَنَهَا وَقَبِيحَهَا مِنْهُمْ لَا مِنَ اللهِ تَعَالَى.
  الْمَسْأَلَةُ الثَّالِثَةُ: أَنَّ اللهَ تَعَالَى لَا يُثِيبُ أَحَدًا إِلَّا بِعَمَلِهِ، وَلَا يُعَذِّبُهُ إِلَّا بِذَنْبِهِ.
  الْمَسْأَلَةُ الرَّابِعَةُ: أَنَّ اللهَ تَعَالَى لَا يَقْضِي بِالْمَعَاصِي.
  الْمَسْأَلَةُ الْخَامِسَةُ: أَنًَّ اللهَ تَعَالَى لَا يُكَلِّفُ أَحَدًا مِنْ عِبَادِهِ مَا لَا يُطِيقُهُ.
  الْمَسْأَلَةُ السَّادِسَةُ: أَنَّ جَمِيعَ الأَمْرَاضِ وَالأَسْقَامِ وَالنَّقَائِصِ مِنْ فِعْلِ اللهِ تَعَالَى، وأَنَّهَا حِكْمَةٌ وَصَوَابٌ.
  الْمَسْأَلَةُ السَّابِعَةُ: أَنَّ الله لَا يُرِيدُ شَيْئًا مِنْ مَعَاصِي العِبَادِ، ولَا يُحِبُّهَا ولَا يَرْضَاهَا.
  الْمَسْأَلَةُ الثَّامِنَةُ: أَنَّ القُرْآنَ الَّذِي بَيْنَنَا كَلَامُ اللهِ تَعَالَى وَوَحْيُهُ وتَنْزِيلُهُ.
  الْمَسْأَلَةُ التَّاسِعَةُ: أَنَّ هَذَا القُرْآنَ مُحْدَثٌ غَيْرُ قَدِيمٍ.
  الْمَسْأَلَةُ العَاشِرَةُ: أَنَّ مُحَمَّدًا ÷ نَبِيٌّ صَادِقٌ.