الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

(إستغفار)

صفحة 103 - الجزء 1

  لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ عَمِلْتُ سُوَءاً وَظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي وَأَنْتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ.

  لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ عَمِلْتُ سُوَءاً وَظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.

  لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ عَمِلْتُ سُوَءاً وَظَلَمْتُ نَفْسِي فَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ.

  اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، قَوِيَ عَلَيْهِ بَدَنَي بِعَافِيَتِكَ، أَوْ نَالَتْهُ يَدِي بِفَضْلِ نِعْمَتِكَ، أَوْ بَسَطْتُ إِلَيْهِ يَدِي بِسَابِغِ رِزْقِكَ، أَوْ اتَّكَلْتُ فِيْهِ، عِنْدَ خَوفِي مِنْهُ عَلَى أَنَاتِكَ، أَوْ وَثِقْتُ فِيْهِ بِحِلْمِكَ، أَوْ عَوَّلْتُ فِيْهِ عَلَى كَرَمِ عَفْوِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ خُنْتُ فِيْهِ أَمَانَتِي، أَوْ بَخَسْتُ فِيْهِ نَفْسِي، أَوْ قَدَّمْتُ فِيْهِ لَذَّتِي، أَوْ آثَرْتُ فِيْهِ شَهْوَتِي، أَوْ سَعَيْتُ فِيْهِ لغَيْرِي، أَوِ اسْتَغْوَيْتُ فِيْهِ مَنْ تَبِعَنِي، أَوْ غَلَبْتُ فِيْهِ بِفَضْلِ حِيْلَتِي، أَوْ أَحَلْتُ فِيْهِ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ، فَلَمْ تُؤَاخِذْنِي عَلَى فِعْلِي، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.