الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

(فائدة)

صفحة 213 - الجزء 1

  وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِنَا وَموَلاَنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرِيْنَ، آمِيْنَ، يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) ....

(فَائِدَةٌ)

  إِذَا أَرَدتَ حَاجَةً فَاقْرَأ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَقُلْ: (يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، بِرَحْمَتِكَ أَسْتَعِينُ فَاغْفِرْ لِي، وَأَصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ، وَفَرِّجْ هَمِّي، وَاكْشِفْ غَمِّي، وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ) ...

[دُعَاءٌ نَافِعٌ مُسْتَجَابٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى]

  {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}. {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}، {لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}.

  اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ الطَّاهِرِيْنَ، وَعَلى جَمَيعِ الأَنْبِيآءِ وَالْمُرْسَلِينَ، اللَّهُمَّ وَاقْطَعْ رَجَائِي عَمَّنْ سِوَاكَ، حَتَّى لاَ أَرْجُوَ أَحَدًا غَيْرَكَ، وَارْزُقْنِي رِضَاكَ، وَالتَّوَكُّلَ عَلَيْكَ، وَالإِخْلاَصَ لَكَ، وَارْزُقْنِي الْيَقِينَ بِكَ، وَبِمَا جَاءَ بِهِ رَسُولُكَ ÷، وَارْزُقْنِي التَّوَاضُعَ، وَاعْصِمْنِي مِنْ أَنْ