[دعاء الفرج أيضا: للكرب، والهموم، والديون]
[دُعَاءُ الْفَرَجِ أَيْضاً: لِلْكَرْبِ، وَالْهُمُوم، وَالديوَن]
  «﷽، وَصَلِّي وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ.
  اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا مُدَبِّرَ الأُمُورِ، يَا عَالِماً بِمَا فِي الصُّدُورِ، يَا مُحْيِي مَنْ فِي الْقُبُورِ، يَا ذَا الْمُلْكِ وَالْمَلَكوتِ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا دَائِم لاَ يَمُوتُ، يَا فَاتِحَ قُلُوب الْعَارِفِيْنَ لِمَعْرِفَتِهِ، يَا مَنْ سَخَّرَ الْبَحْرَ بِقُدْرَتِهِ، يَا من أَمْسَكَ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ.
  أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ بِمَا وَارَتِ الْحِكْمَة مِنْ جَلاَلِ جَمالِكَ، وَبِمَا ضَاقَ بِهِ الْعَرْش مِنْ بِهَاءِ كَمَالِكَ، وَبِعَرْشِكَ الثَّابِتِ الأَرْكَانِ، وَبِكُرْسِيِّكَ الَّذِي وَسِعَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، وَبِمَا أَحَاطَتْ بِهِ قُدْرَتُكَ، مِنْ مَلَكُوتِ السَّلاَطِين، وَبِوُسْعِكَ لِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا، - أَنْ تَضْرِبَ عَلَيَّ سِتْراً مِنْ سِتْرِكَ الَّذِي لاَ تُفَرِّقُهُ الرِّيَاح، وَلاَ تَنفُذُ فِيْهِ غَوَائِل الرِّمَاح، وَلاَ تَقْطَعْهُ بَوَاتِرَ الصِّفَاحِ، وَافْتَحْ بَابًا لِمَرْضَاتِكَ، وَرَحْمَتِكَ، يَا فَتَّاحُ، وَصَلِّي وَسَلِّم عَلَى سَيِّدِنَا