الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

[تسبيح وتهليل وتحميد مبارك]

صفحة 107 - الجزء 1

[تَسْبِيح وَتَهْلِيل وَتَحْمِيد مُبَارَك]

  (سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كِلِمَاتِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ رِضَا نَفْسِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ)، ثَلاَثاً.

  (الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ اللَّهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلأَ مَا خَلَقَ اللَّهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلأَ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ.

  وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلأَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ.

  وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ اللَّهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلأَ مَا خَلَقَ اللَّهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلأَ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ.

  وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلأَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلأَ كُلِّ شَيْءٍ).