الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

(لقضاء الحاجة وسعة الرزق)

صفحة 212 - الجزء 1

(لِقَضَاءِ الْحَاجَةِ وَسَعَةِ الرِّزْقِ)

  (اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، اللَّهُمَّ ارزُقْنَا رِزْقاً حَلاَلاً وَاسِعاً مِنْ غَيْرِ كَدٍّ، وَاسْتَجِبْ دَعْوَتِي، مِنْ غَيْرِ رَدٍّ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْفَضِيحَتِيْنِ: الْفَقْرِ وَالدَّيْنِ، بِحَقِّ السَّيِّدَيْنِ، السَّنَدَيْنِ، السِّبْطَيْنِ، الشَّهِيدَيْنِ، الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ، صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِمَا، وَعَلَى جَدِّهِمَا، وَعَلَى أَبَوَيْهِمَا، وَعَلَى ذُرِّيَّتِهِمَا الْمُطَهَّرِينَ، وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ.

  اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، اللَّهُمَّ يَا رَازِقَ الْمُقِلِّينَ، وَيَا رَاحِمَ الْمَسَاكِين، وَيَا ذَا الْقُوَّةِ الْمَتِينِ، وَيَا غَوْثَ الْمُسْتَغيثينَ، وَيَا خَيْرَ النّاصِرينَ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ.

  اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ رِزْقِي فِي السَّمَاءِ فَأَنْزِلْهُ، وَإِنْ كَانَ فِي الأَرْضِ فَأَخْرِجْهُ، وَإِنْ كَانَ بَعِيدًا فَقَرِّبْهُ، وَإِنْ كَانَ قَرِيبًا فَيَسِّرْهُ، وَإِنْ كَانَ يَسِيراً فَكَثِّرهُ، وَإِنْ كَانَ كَثِيْراً فَخَلِّدْهُ، وَإِنْ كَانَ حَرَامًا فَحَلِّلْهُ، وَإِنْ كَانَ حَلاَلاً فَطَيِّبْهُ، وَإِنْ كَانَ طَيِّباً فَبَارِكْهُ لَنَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ،