اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ الطَّاهِرِيْنَ، وَعَلَى جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُسْنَ الْخَاتِمَةِ، وَأَسْأَلُكَ الْعَوْنَ عَلَى الطَّاعَةِ، وَالْعِصْمَة مِنَ الْمَعْصِيَةِ، وَأَسْأَلُكَ الْيَقِينَ بِكَ، وَحُسْنَ الْمَعْرِفَةِ بِكَ، وَأَسْأَلُكَ الْمَحَبَّةَ مِنْكَ لِي، وَحُسْنَ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ، وَحُسْنَ التَّقَرُّبِ إِلَيْكَ، وَحُسْنَ الْمُنْقَلَبِ إِلَيْكَ، وَأَسْأَلُكَ الصَّبْرَ الْجَمِيل، وَأَسْأَلُكَ مَا قَضَيْتَ لِي مِنْ أَمْرٍ أَنْ تَجْعَلَ عَاقِبَتَهُ رُشْدًا، وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي، وَلاَ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَلاَ أَقَلَّ مِنْهَا، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ مَكَارِمَ الأَخْلاَقِ وَمَعَالِيهَا، وَمَرْضِيِّ الأَفْعَالِ، وَحُسْنَ الْخُلُقِ، وَالسَّدَاد.

  اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ الأَطْهَارِ، وَعَلَى إِخْوَانَهِ مِنَ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ، وَمَنْ يَسْتَحِقُّ الصَّلاَةَ وَالسَّلاَمَ مِنَ الْمَخْلُوقِيْنَ أَجْمَعِينَ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ) ...

  * * *