الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

[أدعية مباركة بعد الصلوات]

صفحة 42 - الجزء 1

  (رَبَّنّا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِيْنَ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ).

  (اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ، اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ أَنَا أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ، اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ اجْعَلْنِي مُخْلِصًا لَكَ وَأَهْلِي، فِي كُلِّ سَاعَةٍ، فِي الدُّنْيَا وَلآخِرَةِ، ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، اسْمَعْ، وَاسْتَجِبْ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، اللَّهُ الأَكْبَرُ الأَكْبَرُ، حَسْبِيَ اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ).

  (اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ السَّائِلِيْنَ عَلَيْكَ، فَإِنَّ لِلسَّائِلِيْنَ عَلَيْكَ فِيهَا حَقًّا، أَيُّمَا عَبْدٍ أَوْ أَمَةٍ، مِنْ أَهْلِ البَرِّ وَالْبَحْرِ، تَقَبَّلْتَ دَعْوَتَهُمْ، وَاسْتَجَبْتَ دُعَائهُمْ، أَنْ تُشْرِكْنَا فِي دُعَاءِ مَا يَدْعُوا، وَأَنْ تُعَافِينَا وَإِيَّاهُم، وَأَنْ تَقْبَل مِنَّا وَمِنْهُم، وَأَنْ تَتَجَاوَز عَنَّا وَعَنْهُمْ، إِنَّا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ).