درر الأحاديث النبوية بالأسانيد اليحيوية،

عبدالله بن محمد بن أبي النجم (المتوفى: 647 هـ)

[الباب الخامس] في الصلاة وفضلها

صفحة 67 - الجزء 1

  (١٥٢) وَبِإِسْناَدِهِ أَنَّ النَّبِيَّ ÷ قَالَ: «صَلاَةُ الْقَاعِدِ نِصْفُ صَلاَةِ الْقَائِمِ».

  (١٥٣) وَبِإِسْناَدِهِ أَنَّ النَّبِيَّ ÷ قَالَ: «مَنْ صَلَّى ثَمَاني رَكَعَاتٍ مِن اللَّيْلِ سِوَى الْوِتْرِ، يُدَاوِمُ عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ بِهِنَّ، فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ اثْنَيْ عَشَرَ بَاباً مِن الْجَنَّةِ».

  (١٥٤) قال #: وَقَالَ ÷: «رَكْعَتَانِ فِي نِصْفِ اللَّيْلِ الآخِرِ أَفْضَلُ مِن الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا، وَلَوْ لاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُّمَّتِي لَفَرَضْتُهُمَا عَلَيْهِمْ».

  (١٥٥) وَبِإِسْناَدِهِ أَنَّ النَّبِيَّ ÷ كَانَ يَتَطَوَّعُ عَلَى ظَهْرِ رَاحِلَتِهِ حِيْثُمَا تَوَجَّهَتْ بِهِ.