[الباب الخامس] في الصلاة وفضلها
صفحة 67
- الجزء 1
  (١٥٢) وَبِإِسْناَدِهِ أَنَّ النَّبِيَّ ÷ قَالَ: «صَلاَةُ الْقَاعِدِ نِصْفُ صَلاَةِ الْقَائِمِ».
  (١٥٣) وَبِإِسْناَدِهِ أَنَّ النَّبِيَّ ÷ قَالَ: «مَنْ صَلَّى ثَمَاني رَكَعَاتٍ مِن اللَّيْلِ سِوَى الْوِتْرِ، يُدَاوِمُ عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ بِهِنَّ، فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ اثْنَيْ عَشَرَ بَاباً مِن الْجَنَّةِ».
  (١٥٤) قال #: وَقَالَ ÷: «رَكْعَتَانِ فِي نِصْفِ اللَّيْلِ الآخِرِ أَفْضَلُ مِن الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا، وَلَوْ لاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُّمَّتِي لَفَرَضْتُهُمَا عَلَيْهِمْ».
  (١٥٥) وَبِإِسْناَدِهِ أَنَّ النَّبِيَّ ÷ كَانَ يَتَطَوَّعُ عَلَى ظَهْرِ رَاحِلَتِهِ حِيْثُمَا تَوَجَّهَتْ بِهِ.