الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

[في الصلاة على النبي ÷]

صفحة 167 - الجزء 1

  اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ صَلاَةً تُبَلِّغهُ بِهَا أَفْضَلَ مَا يَأْمَلُ مِنْ خَيْرِكَ وَفَضْلِكَ، وَكَرَامَتِكَ، إِنَّكَ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ، وَفَضْلٍ كَرِيمٍ.

  أللَّهُمَّ اجْزِهِ بِمَا بَلَّغَ مِنْ رِسَالاَتِكَ، وَأَدَّى مِنْ آيَاتِكَ، وَنَصَحَ لِعِبَادِكَ، وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِكَ، أَفْضَلَ مَا جَزَيْتَ أَحَداً مِنْ مَلاَئِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ، وَأَنْبِيَائِكَ الْمُرْسَلِينَ الْمُصْطَفِينَ، وَالسَّلاَمُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ.

  اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ، فِي الأَوَّلِينَ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِي الآخِرِينَ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحمّدٍ فِي الْمَلأِ الأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ بِعَددِ كُلِّ شيءٍ، اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى، وَأَنْ تُعطِيَنِي سُؤْلِي لِلآخِرةِ وَالدُّنيَا، يَا حَيُّ حِيْنَ لاَ حَيَّ، يَا حَيُّ قَبلَ كُلِّ حَيّ، يَا حَيُّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ فَأَعِنِّي، وَأَصْلِحْ لِيْ شَأْنِي كُلَّهُ، وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ ..