الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

[في الصلاة على النبي ÷]

صفحة 170 - الجزء 1

  شَرَفِهِ، وَكَمَالِهِ، وَرِضَاكَ عَنْهُ، وَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى لَهُ عَدَدَ مَعْلُومَاتِكَ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ، أَبَدَ الآبِدِينَ وَدَهْرَ الدَّاهِرِينَ.

  اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، عَدَدَ كَلِمَاتِكَ، وَعَدَدَ مَعْلُومَاتِكَ، صَلاَةً لاَ نِهَايَةَ لَهَا، وَلاَ غَايَةَ لأَمَدِهَا.

  اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلاَتَكَ وَرَحْمَتَكَ وَبَرَكَاتِكَ عَلَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ، وَإِمَامِ الْمُتَّقِينَ، وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ، مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، إِمَامِ الْخَيْرِ، وَقَائِدِ الْخَيْرِ، وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأَوَّلُونَ وَالآخَرُونَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

  اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى رُوحِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الأَرْواحِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى جَسَدِهِ فِي الأَجْسَادِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى قَبْرِهِ فِي الْقُبُورِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى اسْمِهِ فِي الأَسْمَاءِ.

  لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ رَبِّي وَسَعْدَيْكَ صَلَوَاتُ اللَّهِ الْبَرُّ الرَّحِيمُ، وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ، وَالْمُرْسَلِينَ، وَالنَّبِيِّينَ، وَالصِّدِّيقِينَ، وَالشُّهَدَاءِ، وَالصَّالِحِينَ، وَمَا سَبَّحَ لَكَ مِنْ شَيْءٍ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ، عَلَى