الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

[في الصلاة على النبي ÷]

صفحة 169 - الجزء 1

  وَآلِهِ بَعْدَ الرِّضَا، صَلاَةً لاَ حَدَّ لَها وَلاَ مُنْتَهَى يَا أَرْحَمَ الرّاحِمينَ.

  اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كُلَّمَا غَفَلَ عَنْ ذِكرِهِ الْغَافِلُونَ.

  اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، عَدَدَ مَعْلُومَاتِكَ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ، كُلَّمَا ذَكَرَكَ وَذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كُلَّمَا غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ.

  اللَّهُمَّ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ أَفْضَلَ صَلاَةٍ، وَأَفْضَلَ سَلاَمٍ، وَأَفْضَلَ بَرَكَةٍ، عَلَى عَبْدِكِ وَنَبِيِّكِ، وَرَسُولِكِ، النَّبِيِّ الأُمِّيِّ، أَشْرَفِ الْخَلْقِ، وَرَسُولِ الْحَقِّ، الْمُؤَيَّدِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ بِالصِّدْقِ وَعَلَى آلِهِ، كَمَا صَلَّيْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، عَدَدَ خَلْقِكَ، وَرِضَاءَ نَفْسِكَ، وَزِنَةَ عَرْشِكَ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ، كُلَّمَا ذَكَرَكَ وَذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ، وَكُلَّمَا غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ، وَكَمَا يَلِيقُ بِعَظِيمِ