الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

[السؤال للجنة والاستعاذة من النار]

صفحة 225 - الجزء 1

  وَاقْبَلهَا مِنِّي، وَارْزُقْنِي زِيَادَةَ الْمُدَاوَمَة عَلَيْهَا، وَاجْعَلْهَا خَالِصَةً لِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ، وَحَبِّبْ إِلَيَّ وَإِلَى أَهْلِي الصَّدَقَةَ، وَاقْبَلْهَا مِنَّا، وَأَعِنَّا عَلَيْهَا، وَاجْعَلْهَا خَالِصَةً لِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ، يَا كَرِيْمُ.

  اللَّهُمَّ يَسِّرْ لِي مَا يُرْضِيْكَ عَنِّي، وَيُقَرِّبُنِي إِلَيْكَ، مِنَ الأَقْوَالِ وَالأَفْعَالِ وَالتُّرُوكِ، وَالاعْتِقَادَاتِ، وَالنِّيَّات وَالْخَوَاطِر، يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ.

  اللَّهُمَّ يَسِّرْ لِي الإِخْلاَصَ وَأَعِنِّي عَلَيْهِ، وَادْفَعْ عَنِّي مُحْبِطَاتِ الأَعْمَالِ وَأَعِنِّي عَلَى تَرْكِهَا.

  اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ الطَّاهِرِيْنَ، وَعَلَى جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ) ....