الورد المختار من الآيات والأذكار
  وَلاَ أُطِيْل فَفِي تَمْهِيْدِي هَذَا ذِكْرَى، وَفِي الْكِتَابِ تَبْصِرَةً وَهُدى.
  فَعُضّ عَلَى هَذِهِ الأَدْعِيَةِ الْمُبَارَكَةِ، نَفَعَنَا اللَّهُ بِهَا، وَتَقَبَّلَ مِنَّا دُعَائنَا، وَرَوَاتبنَا، وَجَمِيْع أَعْمَلنَا، وَحَشَرَنَا فِي زُمْرَةِ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ À أَجْمَعِينَ.
  وَجَزَآكَ اللَّهُ أَيُّهَا الْجَامِع لِهَذَا الْوِرْد الْمُخْتَار خَيْرَ الْجَزَاء، وَنَفَعَكَ بِهِ الْوَاحِد الْقَهَّار، وَأَدْخَلَكَ وَإِيَّانَا الْجَنَّة مَعَ الأَبْرَارِ، آمِينَ اللَّهُمَّ آمِينَ، يَا عَزِيْزُ يَا غَفَّارُ.
  وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ، وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ.
  وَكَتَبَ الرَّاجِي عَفْو رَبّه وَمَوْلاَهُ أَبُو الْحَسَنين قَاسِم بْن حَسَن بْن قَاسِم السِّرَاجِي عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ ..
  * * *