الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

[عند الخوف من ظالم]

صفحة 82 - الجزء 1

  أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلِّيتَ وَبَارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبِكَ أَدْرَأُ فِي نُحُورِ الأَعْدَاءِ وَالْجَبَّارِيْنَ.

  اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى دِيْنِي بِدُنْيَاي، وَعَلَى آخِرَتِي بِالتَّقْوَى، وَاحْفَظْنِي فِيمَا غِبْتُ عَنْهُ، وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي فِيمَا حَضَرْتُ.

  يَا مَنْ لاَ تَضُرُّه الذُّنُوبُ، وَلاَ تُنْقِصُهُ الْمَغْفِرَةُ، هَبْ لِي مَا لاَ يَضُرُّكَ، وَاغْفِرْ لِي مَا لاَ يَنْقُصُكَ، إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ.

  إِلَهِي أَسْأَلُكَ فَرَجًا قَرِيْبًا، وَصَبْرًا جَمِيلاً، وَرِزْقاً وَاسِعاً، وَأَسْأَلُكَ الْعَافِيةَ مِنْ كُلِّ بَلِيَّة، وَأَسْأَلُكَ الشُّكْر عَلَى الْعَافِيةِ، وَأَسْأَلُكَ دَوَام الْعَافِية، وَأَسْأَلُكَ الْغِنَى عَنِ النَّاسِ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ) .....

  * * *