الورد المختار من الآيات والأذكار،

طيب عوض منصور (معاصر)

«دعاء مبارك»

صفحة 185 - الجزء 1

  الرَّاحِمِينَ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَسَلَّمْ» ....

«دُعَاءٌ مُبَارَك»

  «بِسْمِ اللَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ.

  سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُكَ، وَسُبْحَانَكَ زِنَةَ عَرْشِكَ، وَمُنْتَهَى رِضَا نَفْسِك.

  اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، وَعَلَىَ كُلَّ عَبْدٍ مُصْطَفى، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ، وَلإِخْوَانَي، وَوَفِّقْنَا، وَسَدِّدْنَا، وَأَحْسِنْ خوَاتِمَنَا، وَحَسِّنْ أَخْلاَقَنَا، وَخُلُقَنَا، وَأَدْخِلْنَا جَنَّةَ الْفِرْدَوْسِ، وَأَجِرْنَا مِنَ النَّارِ، وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَوَحْشَتِهِ، وَشَدِّهِ سَكَرَاتِ الْمَوْتِ، وَارْزُقْنَا خَشْيَتَكَ، وَالإِخْلاَصِ لَكَ، وَصَبْراً جَمِيلاً، وَشُكْركَ، وَارْزُقْنَا تَوْبَةً نَصُوحًا، وَلاَ تُمِتْنَا إِلاَّ وَقَدْ خَلَّصْتَ ذِمَمَنَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يَلْزَمُنَا، وَأَرِنَا الْمُنْكَرَ مُنْكَرًا وَارْزُقْنَا اجْتِنَابِهِ، وَأَعِذْنَا مِنْ أَنْ يشَّبَه عَلَيْنَا، وَأَعِذْنَا مِنْ كُلِّ هَوًى مُتَّبَع، وشُح مُطَاع، وَإِعْجَابًا بِأَنْفُسِنَا، وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ