حرف الميم
  وأعمال إبّ، وهي عزلة تشمل جملة قرى، ومعشار الدافع، ومعشار هدفان من مخلاف صهبان وأعمال ذي السفال وهما عزلتان.
  ومعشار جبلة من أعمال إبّ عزلة، وعزلة المعشار من مخلاف بني مسلم وأعمال وصاب العالي.
بنو معصار:
  من قبائل نهم ومشايخهم.
المعضّة:
  بتشديد الضاد المعجمة طائفة من قبائل متفرقة أهل ماشية يتنقلون ما بين الجوف ونجران على أطراف الرملة.
معقر:
  قرية في تهامة على مقربة من بيت الفقيه ابن عجيل حكاها ياقوت وقد ذكرت في بيت الفقيه ابن عجيل.
المعلّى:
  قرية من ناحية السوادية وأعمال رداع، والمعلى: حصن في خبان من قضاء يريم وهو في الأصل مصنعة بني قيس من مدارس العلم باليمن حكاها في سيرة الكينعي، وممن تخرّج فيها الإمام صلاح الدين |.
  والمعلى وهو الذي ذكره ابن حبيش في معشرته التي أولها: -
  ادن المدامة لدينا يا ربيب الرنا ... أسكر ونسكر ونبلغ سولنا والمنى
  أسمعني أوتار مزهر لا غنى عن غنا ... أمدح ملك من صلاته ترتجي للغنى
  أعني المعلى فمثله بالجميل اغتنى ... أكمل بني الكامل اسما رب سام البنا
  أروع يروع المرجح في وطيس القنا ... إن شج أو زج بالخطى صلب القنا
  أو بالمشطب يشابه في سناه السنا ... إن كسر الرمح والعضب الحسام انحنى
  قافية الباء
  بانت فبان التباعد بيننا في القلوب ... بدت بمواجها اللحظ السجوم السلوب
  بينا تكاد الجوارح من سعيره تذوب ... بتلك الأعيان حتى صرت غيمان الوب
  باللّه يا هادي الحرف الرقوص اللعوب ... بلغ معلى ويروي ظاميات الكعوب
  بحر الحيا مروي أنفاس الظبا والجيوب ... بسيف يوم المكاره والضنى واللغوب
  به قل له إني لعايذ من صروف الخطوب ... باسمه توثقت منها لا باسم الدروب
  قافية التاء
  تخطر الغصن معصور السوار الصموت ... تمشي الجآذير حوله بالنمش واللتوت