المحجّبة:

  من قرى دمت وأعمال رداع.

المحراب:

  من قرى الأهنوم إليه ينسب السادة بنو المحرابي والمحراب أيضا: قرية في سارع من أعمال المحويت.

المحرس⁣^(⁣١):

  بسكون الحاء نقيل مشهور ما بين إبّ وتعز.

المحرّق:

  بتشديد الراء وفتحها من بلاد الشرف في حجور إليه ينسب سوق المحرق وهو المذكور في قصيدة السيد محمد بن عبد اللّه بن الإمام شرف الدين التي مستهلها:

  لقيت في المسقى حذا المحلة ... في مورد الماء لي لقي

  فقلت له: عرني سقاك باللّه ... أنا ظويمي شا استقي

  رمى السّقا لي ورنا بمقله ... بالموت صارمها سقي

  وقال لا تحبس فشا نزله ... زلوا الرفاق ما أحد بقي

  إلى أن قال:

  فقلت بالأوجان ذي النديه ... أين مسكنك وأنته لمن

  قال نسبتي في الحسن يوسفيه ... كما المحرق لي وطن

  إلى آخرها

  وقد عارضها السيد علي بن حسن الخفنجي بقصيدة هزلية في مرثية الدّم حمران فقال:

  يقول علي غبني على ابن فله ... البيهس الدّم النقي

  قد اكتسى لون الأصيل حلّه ... يجهش تجاهه ما لقي

  يبدي على الدّم النكير شعله ... بأسنان مثل العولقي

  يخلي الفيران بسيس بسلّه ... إذا بدا من موشقي

  إلى آخر القصيدة

  والمحرق أيضا: من بلدان الحدا إليه ينسب كومان المحرق.

بنو محرم:

  عزلة من مخلاف الشوافي وأعمال إبّ.

(١) فوق بلدة السيّاني وأعلى وادي نخلان.