لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

أهل السنة

صفحة 167 - الجزء 1

  ٨٤٤ - هل حب الصحابة واجب لأجل أشخاصهم، أو لأجل أعمالهم؟

  ٨٤٥ - وماهي الأعمال التي استحقوا بها الحب منا؟ هل هي الأعمال الصالحة أم الأعمال السيئة؟

  ٨٤٦ - إذا عمل الصحابي أعمالاً سيئة، فهل الواجب علينا أن نرضى بأعماله السيئة، أم أن الواجب كراهتها؟

  ٨٤٧ - ما هو المراد بإنكار المُنكَر بالقلب الذي هو أضعف الإيمان؟

  ٨٤٨ - هل المراد كراهة المنكر بالقلب والنفرة عنه؟

  ٨٤٩ - وهل الرضا بالمنكر من الإيمان؟ فما معنى: «فإذا لم ينكر القلب المنكر نكس فجعل أعلاه أسفله»؟

  ٨٥٠ - وإذا كان إنكار المُنكَر بالقلب وكراهته من فرائض الإسلام، فهل يلزم المسلم كراهة فاعل المنكر، أم أن الواجب محبته؟

  ٨٥١ - فلِمَ وجبت الحدود؟ ولِمَ قال تعالى في المحدودين من الصحابة: {وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ}⁣[النور ٢]، وفي القذفة: {لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ}⁣[النور ٢٣]، وقال فيهم: {فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}⁣[النور ٤]؟

  ٨٥٢ - وما هو الدليل على وجوب الرضا عن فاعل المنكر من الصحابة؟

  ٨٥٣ - إذا فعل الصحابي معصية كبيرة، مثل قتل معاوية لعمار بن ياسر، وتحدث عن ذلك متحدث، فأيهما أعظم جرماً قاتل عمار أم الذي يتحدث بقصة قتله؟

  ٨٥٤ - هل من الممكن في رحمة الله وعدله أن يغفر لقاتل عمار ولا يغفر للذي يتحدث عن قصة قتله؟

  ٨٥٥ - هل من الممكن أنّ (لا إله إلا الله) تدخل معاوية الجنة ولو قتل عماراً وجماعة من أهل بدر من السابقين الأولين، ولا تدخل الذي يتحدث عن الجريمة الجنة؟!