لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

في الصحابة

صفحة 25 - الجزء 1

  السلف فلا مُعَقِّب عند الوهابيين لحكمهم؟

  ١٩١ - هل يجوز للمسلم العمل بالقرآن قبل أن يعرف المحكم والمتشابه؟

  ١٩٢ - فإن عمل قبل المعرفة، فهل هو مخطئ أم مصيب؟ وما الدليل على ما تقولون؟

  ١٩٣ - وإن أراد معرفة المحكم والمتشابه، فمن أين له معرفتهما؟

  ١٩٤ - وهل يكفي التقليد للسلف وأهل السنة؛ لتحصيل تلك المعرفة؟

  ١٩٥ - ومن أين تؤخذ العقيدة والإيمان؟

  ١٩٦ - هل تكفي العقيدة الطحاوية أو الواسطية؟ فما فائدة القرآن إذاً؟

  ١٩٧ - ولماذا يتشدد الوهابيون في التمسك بنصوص العقيدة الطحاوية ولو جاءتهم كل آية؟

  ١٩٨ - هل مذاهب أهل السنة التي تُذْكَر في الطحاوية والواسطية معصومة من الخطأ وصحيحة مائة في المائة، أم لا؟

  ١٩٩ - ومن هم السلف الذين كانوا على تلك العقيدة؟

  ٢٠٠ - وهل يعرف الوهابيون معنى التقليد؟

  ٢٠١ - وهل يعرف الوهابيون أنهم مقلدون؟ أم أنهم (كالعنز) التي عيرت (النعجة) بظهور فرجها مرة فقط، وهي - أي: العنز - ظاهرة الفرج دائماً، فإنا لا نرى للوهابيين قولاً، الذي رأيناه منهم هي الحكاية والترديد لكلام الأولين من الغباء والجهل؟

في الصحابة

  ٢٠٢ - ما هو الدليل على التفرقة بين من حارب عليًّا، فجعلتم للخوارج حكماً، ولأهل الجمل وصفين حكماً آخر؟

  ٢٠٣ - ما هو الفرق بين من خرج على عثمان وحاربه، وبين من خرج على عليٍّ وحاربه؟ وما هو الدليل على ما تقولون؟

  ٢٠٤ - ما هو السبب في تزكيتكم لمن كان يلعن عليّاً؟