في الصحابة
  السلف فلا مُعَقِّب عند الوهابيين لحكمهم؟
  ١٩١ - هل يجوز للمسلم العمل بالقرآن قبل أن يعرف المحكم والمتشابه؟
  ١٩٢ - فإن عمل قبل المعرفة، فهل هو مخطئ أم مصيب؟ وما الدليل على ما تقولون؟
  ١٩٣ - وإن أراد معرفة المحكم والمتشابه، فمن أين له معرفتهما؟
  ١٩٤ - وهل يكفي التقليد للسلف وأهل السنة؛ لتحصيل تلك المعرفة؟
  ١٩٥ - ومن أين تؤخذ العقيدة والإيمان؟
  ١٩٦ - هل تكفي العقيدة الطحاوية أو الواسطية؟ فما فائدة القرآن إذاً؟
  ١٩٧ - ولماذا يتشدد الوهابيون في التمسك بنصوص العقيدة الطحاوية ولو جاءتهم كل آية؟
  ١٩٨ - هل مذاهب أهل السنة التي تُذْكَر في الطحاوية والواسطية معصومة من الخطأ وصحيحة مائة في المائة، أم لا؟
  ١٩٩ - ومن هم السلف الذين كانوا على تلك العقيدة؟
  ٢٠٠ - وهل يعرف الوهابيون معنى التقليد؟
  ٢٠١ - وهل يعرف الوهابيون أنهم مقلدون؟ أم أنهم (كالعنز) التي عيرت (النعجة) بظهور فرجها مرة فقط، وهي - أي: العنز - ظاهرة الفرج دائماً، فإنا لا نرى للوهابيين قولاً، الذي رأيناه منهم هي الحكاية والترديد لكلام الأولين من الغباء والجهل؟
في الصحابة
  ٢٠٢ - ما هو الدليل على التفرقة بين من حارب عليًّا، فجعلتم للخوارج حكماً، ولأهل الجمل وصفين حكماً آخر؟
  ٢٠٣ - ما هو الفرق بين من خرج على عثمان وحاربه، وبين من خرج على عليٍّ وحاربه؟ وما هو الدليل على ما تقولون؟
  ٢٠٤ - ما هو السبب في تزكيتكم لمن كان يلعن عليّاً؟