لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

[استطراد في ذكر بعض شطحات أهل السنة]

صفحة 99 - الجزء 1

  ٤٧٣ - بل كيف استقام عندكم اعتقاد أن قول أهل السنة مصدر من مصادر التشريع لأحكام الإسلام؟ بل كيف تجعلونه المصدر الأول والكتاب والسنة في المرتبة الثانية؛ بدليل تدينكم بقول أهل السنة بدلاً عن سنن الرسول ÷ المعلومة عندكم؟

  ٤٧٤ - هل ترون أنفسكم مع ذلك أهل الحق والإيمان، أم أهل هوى وعصيان؟

  ٤٧٥ - كيف استحق أسلافكم من أهل السنة والجماعة السمع والطاعة؟

  ٤٧٦ - ما هو دليلكم على وجوب طاعتهم المطلقة؟

  ٤٧٧ - كيف تفسرون قوله تعالى في ذم أهل الكتاب: {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ}⁣[التوبة ٣١]؟

[استطراد في ذكر بعض شطحات أهل السنة]

  · حب علي بن أبي طالب ذنب كبير وجريمة عظيمة على رغم أنف النبي ÷ القائل: «حب علي إيمان وبغضه نفاق» رواه مسلم.

  · حب معاوية فريضة واجبة؛ لأنه صحابي ومؤمن على رغم أنف النبي ÷ القائل: «إن بغض علي نفاق» رواه مسلم.

  · أهل البيت $ أهل ضلال وبدع وزندقة على رغم أنف النبي ÷ الذي قال فيهم: «إني تارك فيكم الثقلين ...» رواه مسلم.

  · محبو أهل البيت ومحبو علي كلهم شيعة ليسوا من جملة المسلمين على رغم أنف النبي ÷ الذي أوصى بمحبتهم، وتلا القرآن في مودتهم، وأمر بالصلاة عليهم ... إلخ.

  · محاربة الشيعة وأهل البيت وعداوتهم وتكفيرهم وتضليلهم هو السنة الواجب اتباعها والمضي عليها.

  · منذ قامت الحرب بين معاوية وعلي فعلي وشيعته هم الدعاة إلى النار ومعاوية وأنصاره هم الدعاة إلى الجنة على رغم أنف الرسول ÷ القائل كما في البخاري: «ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة، ويدعونه إلى النار».