لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

تصنيف المنافقين

صفحة 170 - الجزء 1

  ٨٧٢ - ما هو المراد بقوله تعالى: {فَهَدَى اللّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ}⁣[البقرة ٢١٣]؟ ولماذا حكى الله لنا في كتابنا الكريم قوله تعالى: {وَمِن قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ}⁣[الأعراف ١٥٩]؟

  ٨٧٣ - وما المراد بقوله تعالى: {وممن خلقنا أمة يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ

  ٨٧٤ - إذا كان ذكر معاصي الصحابة يتسبب في بطلان رواياتهم لحديث الرسول ÷، فما معنى قوله تعالى: {وَمَاكُنتُ مُتَّخِذَا لْمُضِلِّينَ عَضُداً}⁣[الكهف ٥١]؟

  ٨٧٥ - هل من دليل يدل على أن الله تعالى بحاجة إلى عصاة الصحابة ليبلغوا الناس أحكام الإسلام؟

  ٨٧٦ - إذا كان الصحابي يخون الله تعالى بارتكاب المعاصي، فهل يؤتمن على نقل حديث الرسول ÷؟!

  ٨٧٧ - وهل يتصور أن يخون الله تعالى بالمعاصي، ولا يخون الرسول ÷ والمسلمين؟

  ٨٧٨ - ما هو المراد بقوله تعالى مخاطباً لصحابة النبي ÷: {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ}⁣[آل عمران ١٤٤]؟

  ٨٧٩ - وما هو المراد بما روي في صحيح البخاري في عدة مواضع، وفي مسلم من حديث قال فيه: «.. فأقول أصحابي أصحابي، فيقال له: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك، إنهم ارتدوا على أدبارهم» ... الحديث؟

تصنيف المنافقين

  بالإجماع والاتفاق بيننا وبين إخواننا أهل السنة والجماعة أنه كان في صحابة الرسول ÷ منافقون ساكنين معه في المدينة وحول المدينة؛ لقوله تعالى: {وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم