لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

في بناء القباب وتسريجها وفرشها

صفحة 40 - الجزء 1

في بناء القباب وتسريجها وفرشها

  ٣٦٠ - هل القباب الموجودة الآن على القبور شرك؟ فإن قلتم: نعم، فمن هو المشرك؟ هل القبة، أو صاحب القبر، أو الذي بناها، أو الذي رآها، أو من وقف تحتها؟

  ٣٦١ - وهل الشرك مختص بالقباب أم لا؟

  ٣٦٢ - وكيف الحكم إذا قبر الميت في قبة قد بنيت من قبل؟

  ٣٦٣ - وهل أشرك الصحابة حين قبروا النبي ÷ تحت سقف بيته، ولم يخربوا السقف؟

  ٣٦٤ - وهل هناك فرق بين من قبر قبل البناء أو بعده؟

  ٣٦٥ - وإذا قلتم: إن الشرك هو التعظيم، فهل تعظيم الأموات خاصة أم، تعظيم الأحياء والأموات؟

  ٣٦٦ - وهل تقولون: إن كل تعظيم شرك، أو إن المقصود نوع خاص من التعظيم؟

  ٣٦٧ - وإذا أسلم قوم، وكان لهم صنم بنوا عليه بناء لتعظيمه، فهل يكفيهم كسر الصنم، أم لا بد من خراب البيت؟

  ٣٦٨ - وإذا كنتم تقولون: إن القبور كالأصنام، فهل يجب تخريبها ونبشها كما فعل موسى بالعجل، وكما فعل النبي ÷ بالأصنام؟ أم أن الشرك هو نفس القبة، أو اللوح المكتوب فيه اسم صاحب القبر؟

  ٣٦٩ - وهل أشركت عائشة زوجة النبي ÷ حين سكنت عند قبر النبي ÷ وفرشته وأسرجته؟

  ٣٧٠ - وهل على الصحابة جناح حين رأوا ذلك ولم ينكروا عليها؟

  ٣٧١ - وهل أشرك الشيخان حين أوصيا بأن يدفنا عند النبي ÷ طلباً لفضيلة القرب منه، وبركة مجاورته؟

  ٣٧٢ - وهل على المنفذين لتلك الوصية جناح ولو كانت شركاً؟

  ٣٧٣ - وهل القباب شرك ولو لم تكن مبنية على القبر؟ أم أن التسقيف شرك،