(15) سورة الحجر
  وقوله تعالى: {وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ}[٥٦] معناه ييئس.
  وقوله تعالى: {أَنَّ دابِرَ هؤُلاءِ [مَقْطُوعٌ]}[٦٦] معناه آخرهم مقطوع.
  وقوله تعالى: {لَعَمْرُكَ}[٧٢] معناه وحياتك و: {سَكْرَتِهِمْ}[٧٢] غفلتهم و: {يَعْمَهُونَ}[٧٢] معناه يتردّدون.
  وقوله تعالى: {لِلْمُتَوَسِّمِينَ}[٧٥] معناه للمتفرسين.
  وقوله تعالى: {وَإِنَّها لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ}[٧٦] معناه بطريق.
  وقوله تعالى: {لَبِإِمامٍ}[٧٩] معناه بمن اهتديت به.
  وقوله تعالى: {فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ}[٨٣] معناه الهلكة.
  وقوله تعالى: {كَما أَنْزَلْنا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ}[٩٠] معناه الذين اقتسموا القرآن {عِضِينَ}[٩١] معناه فرّقوه وجعلوه أعضاء، فآمنوا ببعض، وكفروا ببعض. يقال: هم اليهود والنّصارى. ويقال إنّ عضين: هو السّحر.
  وقوله تعالى: {فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ}[٩٤] معناه اجهر به.
  وقوله تعالى: {إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ}[٩٥] وهم سبعة نفر من قريش: الوليد بن المغيرة بن خالد المخزومي، والعاص بن وائل السهمي، وأبو زمعة الأسود بن المطلب، والأسود بن [عبد يغوث] الزهري، والحارث بن قيس السّهمي، وهو