تفسير غريب القرآن للإمام زيد،

الإمام زيد بن علي (المتوفى: 122 هـ)

(31) سورة لقمان

صفحة 250 - الجزء 1

(٣١) سورة لقمان

  أخبرنا أبو جعفر. قال: حدثنا علي بن أحمد. قال: حدثنا عطاء بن السائب عن أبي خالد عن زيد بن علي @ في قوله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ}⁣[٦] معناه الغناء والمغنيات.

  وقوله تعالى: {أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ}⁣[١٠] معناه تحرّك بكم يمينا وشمالا.

  وقوله تعالى: {وَبَثَّ فِيها مِنْ كُلِّ دابَّةٍ}⁣[١٠] معناه فرّق فيها.

  وقوله تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنا لُقْمانَ الْحِكْمَةَ}⁣[١٢] معناه الفقه، والإصابة في القول.

  وقوله تعالى: {يَأْتِ بِهَا اللهُ}⁣[١٦] معناه يجازي بها الله.

  وقوله تعالى: {إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ}⁣[١٦] معناه لطيف باستخراجها خبير بمكانها.

  وقوله تعالى: {حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً}⁣[١٤] معناه ضعف.

  وقوله تعالى: {وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنابَ إِلَيَ}⁣[١٥] معناه طريق من رجع.

  وقوله تعالى: {إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ}⁣[١٦] معناه زنة حبّة.

  وقوله تعالى: {وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ}⁣[١٨] معناه تعرض عنهم تكبرا. وقال: هو التّشديق.