تفسير غريب القرآن للإمام زيد،

الإمام زيد بن علي (المتوفى: 122 هـ)

(67) سورة الملك

صفحة 338 - الجزء 1

(٦٧) سورة الملك

  أخبرنا أبو جعفر. قال: حدّثنا علي بن أحمد. قال: حدّثنا عطاء بن السائب عن أبي خالد عن زيد بن علي @ في قوله تعالى: {هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ}⁣[٣] معناه من صدوع.

  وقوله تعالى: {يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خاسِئاً}⁣[٤] معناه مبعد {وَهُوَ حَسِيرٌ}⁣[٤] معناه معيّ منقطع.

  وقوله تعالى: {إِذا أُلْقُوا فِيها سَمِعُوا لَها شَهِيقاً}⁣[٧] معناه صوت.

  وقوله تعالى: {كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ}⁣[٨] معناه جماعة.

  وقوله تعالى: {فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ}⁣[١١] معناه اقروا به.

  وقوله تعالى: {فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ}⁣[١١] معناه بعد لهم.

  وقوله تعالى: {مَناكِبِها}⁣[١٥] معناه في جوانبها.

  وقوله تعالى: {فَإِذا هِيَ تَمُورُ}⁣[١٦] معناه تجيء كما يجيء السّحاب.

  وقوله تعالى: {أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ}⁣[١٩] معناه باسطات