(18) سورة الكهف
  وقوله تعالى: {فَارْتَدَّا عَلى آثارِهِما قَصَصاً}[٦٤] معناه يقصّان الأثر.
  وقوله تعالى: {لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً}[٧٤] معناه دواهي عظمى.
  وقوله تعالى: {وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْراً}[٧٣] معناه لا تغشني.
  وقوله تعالى: {زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ}[٧٤] معناه مطهّرة.
  وقوله تعالى: {فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُما}[٧٧] معناه أن ينزلوهما منزل الأضياف.
  وقوله تعالى: {خَيْراً مِنْهُ زَكاةً}[٨١] يعني دينا {وَأَقْرَبَ رُحْماً}[٨١] [أي] مودة.
  وقوله تعالى: {يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَ}[٧٧] معناه أن يسقط قال الإمام زيد بن علي @: وليس للجدار إرادة، وإنّما هو حائط موات.
  وقوله تعالى: {وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً}[٧٩] يعني كان أمامهم. قال الإمام زيد بن علي @: كان الملك يأخذ كلّ سفينة صالحة غصبا.
  وقوله تعالى: {فَخَشِينا}[٨٠] أي فعلمنا.
  وقوله تعالى: {وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما}[٨٢] يعني علم. وقال مال.
  وقوله تعالى: {فَأَتْبَعَ سَبَباً}[٨٥] معناه علم. ويقال طريق.
  وقوله تعالى: {فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ}[٨٦] معناه سوداء.
  وقوله تعالى: {بَيْنَ السَّدَّيْنِ}[٩٣] قال الإمام زيد بن علي @: هو سدّ إذا كان مخلوقا، وإن كان معمولا من فعل بني آدم فهو سدّ.