تفسير غريب القرآن للإمام زيد،

الإمام زيد بن علي (المتوفى: 122 هـ)

(67) سورة الملك

صفحة 339 - الجزء 1

  اجنحتهنّ، ويقبضنّ فيضربنّ بأجنحتهنّ.

  وقوله تعالى: {فِي عُتُوٍّ}⁣[٢١] معناه تكبر {وَنُفُورٍ}⁣[٢١] معناه تول عن الحقّ.

  وقوله تعالى: {فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً}⁣[٢٧] معناه معاينة قريبة.

  وقوله تعالى: {وَقِيلَ هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ}⁣[٢٧] أي تكّذبون وتردون.

  وقوله تعالى: {قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً}⁣[٣٠] معناه ذاهب غائر.

  وقوله تعالى: {بِماءٍ مَعِينٍ}⁣[٣٠] معناه ظاهر.

  * * *