تفسير غريب القرآن للإمام زيد،

الإمام زيد بن علي (المتوفى: 122 هـ)

(6) سورة الأنعام

صفحة 136 - الجزء 1

  وقوله تعالى: {قَدْ جاءَكُمْ بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ}⁣[١٠٤] معناه حجج.

  وقوله تعالى: {دَرَسْتَ}⁣[١٠٥] معناه قرأت وتغلّمت.

  وقوله تعالى: {فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْواً}⁣[١٠٨] معناه اعتداء.

  وقوله تعالى: {وَما يُشْعِرُكُمْ}⁣[١٠٩] معناه ما يدريكم.

  وقوله تعالى: {وَحَشَرْنا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً}⁣[١١١] معناه أصنافا واحدها قبل.

  وقوله تعالى: {زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً}⁣[١١٢] معناه مزيّن محسّن.

  وقوله تعالى: {وَلِتَصْغى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ}⁣[١١٣] معناه تميل والأفئدة جمع فؤاد. ويقال: صغوت إليه، وأصغيت إليه.

  وقوله تعالى: {وَلِيَقْتَرِفُوا ما هُمْ مُقْتَرِفُونَ}⁣[١١٣] معناه يتوافقوا ويعملوا.

  وقوله تعالى: {يَخْرُصُونَ}⁣[١١٦] معناه يظنون ويكذبون.

  وقوله تعالى: {لِيَمْكُرُوا فِيها}⁣[١٢٣] معناه يخدعوا ويحتالوا.

  وقوله تعالى: {سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغارٌ}⁣[١٢٤] وهو أشدّ الذّلّ.

  وقوله تعالى: {كَذلِكَ يَجْعَلُ اللهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ}⁣[١٢٥] وهو العذاب. والرجز مثله.

  وقوله تعالى: {وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ}⁣[١٣٤] معناه بفائتين.

  وقوله تعالى: {اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ}⁣[١٣٥] معناه على ناحيتكم.

  وقوله تعالى: {وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ}⁣[١٣٦] معناه خلق. وبرأ مثله.

  وقوله تعالى: {لِيُرْدُوهُمْ}⁣[١٣٧] معناه ليهلكوهم.