(١٥٣) وقوله ÷: «أما بعد: فإني أمرت بسد هذه الأبواب غير باب علي، فقال فيه قائلكم، وإني والله ما سددت شيئاً ولا فتحته ولكني أُمرت بشيء فأتبعته»⁣^(⁣١).

  (١٥٤) وقوله ÷: «إنما مثل علي في هذه الأمة مثل {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} في القرآن»⁣^(⁣٢).

  (١٥٥) وقوله ÷: «الصديقون ثلاثة: حبيب النجار مؤمن آل يس الذي قال: {يَاقَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ}⁣[يس: ٢٠] وحزقيل مؤمن آل فرعون الذي قال: {أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّي اللَّهُ}⁣[غافر: ٢٨] وعلي بن أبي طالب # وهو أفضلهم»⁣^(⁣٣).

= أخرجه بلفظه القرشي في شمس الأخبارً (٣٦) وابن المغازلي (ح/١٧٢)، وبمعناه في لسان الميزان (١/ ٥١، ٥٧) (٤/ ١١١)، ذخائر العقبى (٧١)، الرياض النضرة (٢/ ١٧٧)، أخبار أصبهان (١/ ٣٤١).

(١) أخرجه أحمد (٥/ ٤٩٦ ح ١٨٨٠١) (٤/ ٣٦٩)، كنز العمال «١١/ ٥٩٨ ح ٣٢٨٧٧) والضياء في المختارة عن زيد بن أرقم بلفظه، وابن المغازلي في المناقب (ص (١٦٩) حديث (٣٠٥)، والقرشي في شمس الأخبار ص (٣٦)، والحاكم في المستدرك (٣/ ١٣٥ ح ٤٦٣١)، والسيوطي في الدر المنثور (٧/ ٦٤٢)، وانظر الترمذي (٥/ ٥٩٩ ح ٣٧٣٢، ولمزيد حول أمره ÷ بسد الأبواب. ينظر: خصائص النسائي ضمن السنن (٥/ ١١٩ ح ٨٤٢٧)، حلية الأولياء (٤/ ١٥٣)، الرياض النضرة (٣/ ١٣٩)، كفاية الطالب (٢٠٢) مسند أحمد (٢/ ١٠٤ ح ٤٧٨١)، أسد الغاية (٣/ ٣٢١ ح ٣٠٦٤)، فتح الباري (٧/ ١١ - ١٢) المعجم الكبير (٢/ ٢٤٦ ح ٢٠٣١)، مناقب الكوفي (٢/ ٤٥٧ ح ٩٥١ وحتى ٩٦٢)، كفاية الطالب للكنجي الشافعي (١٧٤ - ١٧٧).

(٢) أخرجه الديلمي في الفردوس، وابن المغازلي في المناقب ص (٦٢) حديث (١٠٠) عن النعمان بن بشير، والقرشي في شمس الأخبار ص (٣٦) والقندوزي في ينابيع المودة (١٢٥)، والمرشد بالله في الأمالي الخميسية (١/ ١٣٩).

(٣) أخرجه أبو نعيم في المعرفة، وابن عساكر عن أبي ليلى بلفظه، والمتقي الهندي في منتخبه (٤/ ٦٤١)، والكنز (٥/ ٣١)، وموفق الدين الخوارزمي، والقندوزي في ينابيع المودة (١/ ١٢٤)، وقال: أخرجه أحمد في مسنده، والقرشي في شمس الأخبار ص (٣٦) ومناقب المغازلي (ح/٢٩٣، ٢٩٤)، وقال محققه: وأخرجه الإمام أحمد بن حنبل في المناقب ص (١٩٣)، والحافظ الكنجي في كفاية الطالب الباب (٤٦ ص ١٢٣)، والسيوطي في الجامع الصغير (٢/ ٨٣)، وابن حجر الهيثمي في الصواعق (٧٥)، وابن أبي الحديد في شرح النهج (٢/ ٤٥١)، والمحب الطبري =