لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

[استطراد في ذكر بعض شطحات أهل السنة]

صفحة 100 - الجزء 1

  · ذكر فضائل علي وأهل البيت تشيع عندهم، وذاكرها شيعي محكوم عليه بالضلال على رغم أنف النبي الصادق محمد ÷ الذي حدث بفضائلهم.

  · أهل السنة فيما ذكرنا يخالفون النبي ÷ عمداً وبكل جراءة، ولا يبالون بمخالفته، ولكنهم لا يقولون: على رغم أنف النبي ÷، وإنما لسان حالهم يقول ذلك.

  ٤٧٨ - سن لكم معاوية محاربة علي وأهل البيت ومعاداتهم وإلحاق الذم بهم والحكم عليهم بالضلال و ... إلخ؛ فما هو الذي دعاكم إلى طاعته، وترك طاعة الرسول ÷؟

  ٤٧٩ - أحبت الشيعة علياً وأهل البيت طاعة لرسول الله ÷، وأنتم معاشر أهل السنة عاديتم علياً وأهل البيت طاعة لمعاوية فمن هو الأولى بالهدى، ومن هو الأولى بالضلال؟

  ٤٨٠ - وهل حكمتم بضلال الشيعة لأنهم خالفوا النبي ÷ أم لأنهم خالفوا معاوية؟

  ٤٨١ - هل معاوية أولى بالاتباع من النبي ÷؟ ولماذا كان أولى؟

  ٤٨٢ - ومن هو الذي أعطى معاوية حق مخالفة السنة ومحاربتها؟

  ٤٨٣ - ومن هو الذي غفر لكم ولمعاوية وتجاوز عما هنالك من العداوة كسنة الرسول ÷ ولمن عمل بها؟

  ٤٨٤ - هل جاء العفو من الكتاب والسنة؛ فأين هو؟ أم أن أتباعه هم الذين حكموا به لمعاوية ثم لأنفسهم ثم لأتباعهم إلى يوم القيامة؟

  ٤٨٥ - وما هو مستندهم لهذا الحكم؟

  ٤٨٦ - هل قتال معاوية لعلي وشيعته في عهد علي وبعد عهده حتى استحل دماءهم وسفكها، وسبى نساء همدان وقتلهم على الظنة والتهمة، هل ذلك لأن علياً وشيعته ارتدوا عن الإسلام؟