لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

[استطراد في ذكر بعض شطحات أهل السنة]

صفحة 102 - الجزء 1

  ٥٠٠ - وإذا لم يقبل التذكير والتحذير فهل يحل دمه كسائر الشيعة؟!

  ٥٠١ - وإذا انتقد ÷ أفعال معاوية واستنكرها، أو أفعال غيره من الخلفاء، فهل يستحق الذم لأنه سب الصحابة؟!

  ٥٠٢ - وهل تجب معاداته ومحاربته لأنه شيعي يسب الصحابة؟!

  ٥٠٣ - وهل ستبطل نبوته بذلك؟!

  ٥٠٤ - هل الوقوف ضد حديث النبي ÷ في علي وفي أهل بيته نصر لسنته ÷ أم حرب لسنته؟

  ٥٠٥ - ومن هو الضال: الذي يرفض سنة نبيه ÷، أم الذي يتبعها؟

  ٥٠٦ - وهل يكفر من يرد ويرفض السنن الصحيحة؟

  ٥٠٧ - أليس الإسلام قد جاء بحب علي وأهل البيت، وبفضلهم وبالوصية بهم، وبالصلاة عليهم مع الرسول ÷، وبوجوب التمسك بهم كما في حديث الثقلين الذي رواه مسلم وغيره؟

  ٥٠٨ - ألم تقرأوا ذلك في كتب الصحاح؟

  ٥٠٩ - إذا كان معاوية ردها ورفضها وحاربها هو ومن سبقه من الخلفاء فلعل ذلك كان منهم لعذر؛ فما هو عذركم؟

  ٥١٠ - وإذا نفع الخلفاء عذرهم في ذلك عند الله لأنهم صحابة وسلف صالح، فهل ترون أن ينفعكم أنكم أهل السنة والجماعة؟

  ٥١١ - وهل لاسم (أهل السنة والجماعة) قيمة عند الله ورسوله ÷؟

  ٥١٢ - وهكذا اسم (الصحبة، والصحابة، والخلفاء، والسلف الصالح) هل لها قيمة عند الله ورسوله ÷؟

  ٥١٣ - وهل أنتم على يقين أن السلف الصالح سينالون الرضا بذلك الاعتذار؟

  ٥١٤ - وهل ترون أن اسم الشيعة والتشيع اسم ضار يثقل ميزان السيئات، ويخف معه ميزان الحسنات؟