لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

في الصحابة

صفحة 26 - الجزء 1

  ٢٠٥ - ثم ما هو السبب في جرحكم لمن كان يلعن معاوية؟

  ٢٠٦ - من هي الطائفة الداعية إلى النار التي قال عنها النبي ÷: يدعوهم عمار إلى الجنة ويدعونه إلى النار؛ كما في الحديث الصحيح؟

  ٢٠٧ - هل عمر بن عبد العزيز من الروافض حين نقم على الخليفة الأول بِرَدِّه لفَدَك إلى أولاد فاطمة &؟

  ٢٠٨ - هل كان يعتقد عمر بن عبد العزيز أن الخليفة أخذ فدك ظلماً؟

  ٢٠٩ - فإن لم يكن كذلك، فلماذا ردها؟

  ٢١٠ - وهل هو من سلفكم الصالح، أو لا؟

  ٢١١ - من هو القَدَرِي، هل هو الذي يُثْبِت القَدَر، أو الذي ينفيه، أو يثبت القُدْرة أو ينفيها؟

  ٢١٢ - وما هو تفسير القَدَر؟

  ٢١٣ - وما هو الدليل على أن الشيعة قدرية كما تقولون؟

  ٢١٤ - وما هو ردكم على من قال: إنكم أنتم القدرية؟

  ٢١٥ - إذا روى أهل البيت حديثاً وروى أهل الصحاح خلافه، فأي الحديثين يجب العمل به؟ وما هو الدليل؟ وهل يترجح العمل بما رواه أهل البيت؛ لما ورد فيهم من الأحاديث؟

  ٢١٦ - إذا اختلفت أمة محمد ÷ من بعده، فهل الحق مع الأقل، أو مع الأكثر؟ وما هو الدليل على ذلك؟

  ٢١٧ - الأدلة على صحة مذهب الزيدية ثابتة في الصحيحين، فلماذا لا تعدلون إليها؟

  ٢١٨ - من هم السلف الصالح في وقت علي ومعاوية؟

  ٢١٩ - ما معنى ما روي في الصحاح من قول عمر: «إن بيعة أبي بكر كانت فلتة، وقى الله شرها، فمن عاد إلى مثلها فاقتلوه»؟

  ٢٢٠ - وهل يعتبر ذلك رِدَّة حتى حكم بالقتل؟