لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

في الصحابة

صفحة 30 - الجزء 1

  ٢٦١ - لماذا تساهل أبو بكر في صنيع خالد بمالك بن نويرة وزوجته، في حين أن عمر غضب على خالد غضباً شديداً وتوعده بالرجم وإجراء الحد؟

  ٢٦٢ - وهل مَنْعُ الزكاة رِدَّة؟

  ٢٦٣ - وهل كان معاوية يؤدي الزكاة إلى علي؟

  ٢٦٤ - هل أصاب أبو بكر حين قال في بعض المسائل: أقول فيها برأيي، فإن كان صواباً فمن الله، وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان؟

  ٢٦٥ - وهل يُعَدُّ لذلك من القدرية؟

  ٢٦٦ - أين صار المنافقون الذين تحدثت عنهم سور القرآن بعد موت النبي ÷؟

  ٢٦٧ - وما هو السبب الذي دعاكم إلى تعديل كل من رأى النبي ÷ مع وجود المنافقين بكثرة؟

  ٢٦٨ - وهل يمكن أن يكون موت النبي ÷ هو السبب في صلاح المنافقين حتى عممتم العدالة، أو أن هناك سبب آخر، أوضحوا الجواب؟

  ٢٦٩ - ولماذا كان عمر يسأل هل هو من المنافقين الذين أَسَرَّ النبيُّ بنفاقهم؟

  ٢٧٠ - ألم يبلغه حديث: (عشرة في الجنة)؟ أم ماذا؟

  ٢٧١ - ما هو الدليل على أن المسلم إذا رأى النبي ÷ مرة واحدة ولو من بُعْدٍ يسمى صحابياً؟

  ٢٧٢ - من هو الذي قال ذلك؟ وما الدليل على صحته؟

  ٢٧٣ - وهل يجب التصديق بذلك من دون حجة سوى التقليد؟

  ٢٧٤ - إذا زنى الصحابي أو سرق وقطعت يده، أو شرب الخمر أو قتل النفس المحرمة أو فعل كبيرة من الكبائر، هل ذلك سيؤثر في فضيلة الصحبة أم لا؟ فما هو الدليل على ذلك؟

  ٢٧٥ - هل يجب الرضا بما اقترفه بعض الصحابة من الكبائر، أو يجب السكوت