لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

[استطراد في ذكر الصحابة]

صفحة 67 - الجزء 1

  أم لأجل غرض آخر غير ذلك، فما هو؟

  ٢٢٨ - لماذا ركزتم على حب علي خاصة من دون سائر الصحابة؟

  ٢٢٩ - ولماذا ركزتم على حب أهل البيت من أول الأمر إلى اليوم؟

  ٢٣٠ - هل القرب من النبي ÷ وصلتهم به ذنب وجريمة؟

  ٢٣١ - وكيف صار ذلك ذنباً وجريمة؟

  ٢٣٢ - ومن أين حصل الذنب هل من جهة النبي ÷ أم من جهتهم؟

  ٢٣٣ - وإذا كان الذنب من جهة النبي ÷ فما هو؟

  ٢٣٤ - هل كان ÷ - وحاشاه - رجساً حتى يكون من اتصل به مثله في الرجسية؟!

  ٢٣٥ - أم أن علياً وأهل البيت هم أهل الذنب الكبير دون النبي ÷؟ فما هو ذنبهم؟ هل ادعى عليٌّ الربوبية؟ أو ادعى النبوة؟ أو كفر بالإسلام أو القرآن؟ أو أنكر نبوة النبي ÷؟ أو جحد آية من القرآن؟

  ٢٣٦ - وهل عهد شيء من ذلك عن الحسن أو الحسين أو ذراريهما، أو عرفوا بشيء من ذلك؟

  ٢٣٧ - هل ذنبهم صادر عن عمل سيئ أصروا على فعله على الدوام؟ أم أنه غير ذلك، فما هو؟

  ٢٣٨ - أم أن ذنبهم صدر عن اجتهاد من السلف من أجل المصلحة؟

  ٢٣٩ - وهل الاجتهاد منهم كان لصالح دين الإسلام أم لصلاح الدنيا؟

  ٢٤٠ - وهل يصلح في الإسلام الاجتهاد بترك صلاة أو بترك آية أو سنة معلومة ثم التكذيب بذلك ومحاربته دائماً تحت مبرر المصلحة العامة للإسلام والمسلمين؟

  ٢٤١ - ما معنى قوله تعالى: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ}⁣[الأحزاب: ٣٦]؟