[مباحث الحقيقة والمجاز]
صفحة 78
- الجزء 1
  (الباقلاَّني، وبعض المرجئة): لم تقع مطلقاً، بل هي باقية على حقائقها اللغوية لم تُنْقَل عنها. (الشيرازي، وابن الحاجب، والسبكي): الفرعيّة واقعة لا الدينية. (الإمام، والغزالي، والرازي): تدل على المعنيين اللغوي والشرعي معاً.
  ثم اختلفوا؛ فـ (الإمام، والغزالي): تدل عليهما حقيقة. (الرازي): تدل على اللغوي حقيقة، وعلي الشرعي مجازاً، وتوقف (الآمدي).
  وتكون متواطئة كالحج، ومشتركة كالصلاة.