(18) سورة الكهف
  وقوله تعالى: {وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً}[٣٣] معناه لم تنقص منه.
  وقوله تعالى: {وَفَجَّرْنا خِلالَهُما نَهَراً}[٣٣] معناه وسطهما.
  وقوله تعالى: {وَكانَ لَهُ ثَمَرٌ}[٣٤] وهو جمع ثمر.
  وقوله تعالى: {وَهُوَ يُحاوِرُهُ}[٣٧] معناه يكلمه.
  وقوله تعالى: {وَيُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ السَّماءِ}[٤٠] معناه مرامي.
  وقوله تعالى: {صَعِيداً زَلَقاً}[٤٠] قال الإمام زيد بن علي @: الصّعيد: وجه الأرض. والزّلق: الذي لا يثبت فيه قدم.
  وقوله تعالى: {أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها غَوْراً}[٤١] يعني غائرا ذاهبا منقطعا.
  وقوله تعالى: {فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلى ما أَنْفَقَ}[٤٢] معناه أصبح نادما.
  وقوله تعالى: {وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها}[٤٢] يعني خالية خراب وعروشها: بيوتها وأبنيتها.
  وقوله تعالى: {وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللهِ}[٤٣] معناه جماعة.
  وقوله تعالى: {هُوَ خَيْرٌ ثَواباً وَخَيْرٌ عُقْباً}[٤٤] معناه عاقبة.
  وقوله تعالى: {فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ}[٤٥] معناه يابس متفتت تطيره الرّياح وتفرقه.
  وقوله تعالى: {وَتَرَى الْأَرْضَ بارِزَةً}[٤٧] يعني ظاهرة.