(21) سورة الأنبياء $
  وقوله تعالى: {وَأَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ}[٩٠] يقال: إنّه كان في خلقها بذاء.
  وقوله تعالى: {رَغَباً وَرَهَباً}[٩٠] معناه رغب فيما عندنا. ورهب منّا.
  وقوله تعالى: {وَكانُوا لَنا خاشِعِينَ}[٩٠] أي خائفين خوفا لازما للقلب.
  وقوله تعالى: {وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ}[٩٣] معناه تفرّقوا واختلفوا.
  وقوله تعالى: {وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ}[٩٥] معناه وجب على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون إلى الحقّ ولا يتوبون.
  وقوله تعالى: {مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ}[٩٦] معناه من كلّ نشز وإرتفاع. وينسلون: معناه يعجلون في مسيرهم.
  وقوله تعالى: {حَصَبُ جَهَنَّمَ}[٩٨] معناه الحطب بلسان الزّنجية.
  وقوله تعالى: {لا يَسْمَعُونَ حَسِيسَها}[١٠٢] معناه صوتها.
  وقوله تعالى: {وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ}[١٠٥] قال: الزّبور زبور داود. ويقال: القرآن. والذّكر: التوراة. ويقال الذّكر: الذي نسخت منه الكتب.
  وقوله تعالى: {أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ}[١٠٥] معناه: أرض الجنة.
  وقوله تعالى: {يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ}[١٠٤] معناه نذهب بها.