تفسير غريب القرآن للإمام زيد،

الإمام زيد بن علي (المتوفى: 122 هـ)

(7) سورة الأعراف

صفحة 139 - الجزء 1

  وقوله تعالى: {اخْرُجْ مِنْها مَذْؤُماً}⁣[١٨] معناه معيب مرجوم {مَدْحُوراً}⁣[١٨] معناه مبعد.

  وقوله تعالى: {وَقاسَمَهُما}⁣[٢١] معناه حلف لهما.

  وقوله تعالى: {وَطَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ}⁣[٢٢] معناه فجعلا يخصفان الورق بعضه إلى بعض ينظّمانه. والورق والوراق واحد.

  وقوله تعالى: {سَوْآتُهُما}⁣[٢٢] معناه فروجهما.

  وقوله تعالى: {وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ}⁣[٢٤] معناه إلى وقت. والمتاع: الزّاد.

  وقوله تعالى: {وَرِيشاً وَلِباسُ التَّقْوى}⁣[٢٦] والرّيش والرّياش: ما ظهر من اللباس. والرّياش أيضا: المعاش والخصب.

  وقوله تعالى: {وَلِباسُ التَّقْوى}⁣[٢٦] الحياء.

  وقوله تعالى: {إِنَّهُ يَراكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ}⁣[٢٧] [معناه] هو وأمره.

  وقوله تعالى: {حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيها جَمِيعاً}⁣[٣٨] معناه اجتمعوا فيها.

  وقوله تعالى: {عَذاباً ضِعْفاً}⁣[٣٨] معناه عذابين.

  وقوله تعالى: {حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِياطِ}⁣[٤٠] والجمل: ولد النّاقة. والجمّل: حبال القلس. ويلج: يدخل. والخياط: الإبرة. وسمّها: ثقبها، والجمع سموم. وكلّ ثقب من أذن أو عين أو أنف أو غير ذلك فهو سمّ.