مؤلفاته
  الدميني استشهدت بالطلق حال الولادة.
  سلك قاسمنا حفظه الله مسالك الأخيار، ونهج نهج آبائه الأطهار، وبكر إلى تحصيل العلوم بهمة عالية وعزيمة سامية، وتقلب في حلقات العلم، وتتلمذ على كثير من جهابذة العلماء الأعلام، منهم حجة عصرنا ودرة دهرنا مجد الدين بن محمد المؤيدي - أيده الله تعالى - والسيد العلامة الولي محمد بن أحمد أبو علي - حفظه الله تعالى - والسيد العلامة علي بن عبدالله ساري ¦ والسيد العلامة صلاح بن محمد نور الدين ¦ والسيد العلامة زيد بن علي الكبير ¦ والسيد العلامة محمد لطف ساري ¦ والسيد العلامة لطف محمد عشيش، والسيد العلامة عبدالخالق عشيش، والسيد العلامة إسماعيل المختفي - حفظه الله تعالى - والقاضي العلامة ثابت بن سعد بهران |، والقاضي العلامة عبدالله بن محمد العنسي |.
  وهكذا ظل يتنقل في مجالس العلم وحلقات الدرس حتى أضحى فيها غزير العلم، واسع المعرفة، عظيم الإدراك، وتميز بطيب المنشأ، وسلامة النية، وصفاء الطوية، وطهارة القلب، وكمال العبادة، وكثرة الخشوع، وغزارة الدمعة، وحسن الحكمة، ودماثة الخلق.
مؤلفاته
  وله حفظه الله تعالى عدد من المؤلفات المفيدة، والمجاميع العديدة، منها:
  ١ - (مواهب الرحمن في فضائل القرآن) مخطوط بمكتبته.