المسنونات والمندوبات والمستحبات من الصلوات،

القاسم بن أحمد المهدي (معاصر)

سورة الكهف

صفحة 295 - الجزء 1

  وفي رواية: «ينادي مناد يا قاريء سورة الأنعام هلم بحبك إياها وتلاوتها»، وفي رواية: «شيع هذه السورة من الملائكة ما سد الأفق»، وفي رواية: «نزلت سورة الأنعام معها موكب من الملائكة سد ما بين الخافقين، لهم زجل بالتسبيح والتقديس والأرض بهم ترتج ورسول الله يقول: سبحان الله العظيم، سبحان الله العظيم»، وفي رواية: «من أخذ السبع الطوال فهو حبر».

سورة الكهف

  عنه ÷: «من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء الله له من النور ما بين الجمعتين»، وفي رواية: «كانت له نوراً يوم القيامة»، وفي رواية: «ووقي فتنة الدجال».

  وفي رواية: «البيت الذي تقرأ فيه سورة الكهف لا يدخله شيطان تلك الليلة»، وفي رواية: «أنها تدعى الحائلة تحول بين قارئها وبين النار»، وفي رواية: «من قرأها كانت له نوراً ما بين السماء والأرض».

سورة يس

  وعن أنس ¥ قال: قال رسول الله ÷: «إن لكل شيء قلباً وقلب القرآن يس، ومن قرأ يس كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات» أخرجه الترمذي ومحمد بن نصر والمرشد بالله والبيهقي.

  وفي رواية: «يس قلب القرآن، ولا يقرؤها رجل يريد بها الله والدار الآخرة إلا غفر له، فاقرؤوها على موتاكم»، وفي رواية: «من قرأها