سورة الفتح
  في كل ليلة غفر له»، وفي رواية: «أصبح مغفوراً له»، وفي رواية: «فكأنما قرأ القرآن مرتين»، وفي رواية: «من قرأها ابتغاء وجه الله غفر له ما تقدم من ذنبه، فاقرؤوها على موتاكم»، وفي رواية: «اقرؤوا يس على موتاكم»، وفي رواية: «إن لكل شيء قلباً وقلب القرآن يس»، وفي رواية: «من قرأ يس في كل ليلة ثم مات مات شهيداً»، وفي رواية: «من داوم على قراءة يس فكأنما قرأ القرآن عشر مرات»، وفي رواية: «لوددت أنها في قلب كل إنسان من أمتي»، وفي رواية: «في قراءة يس عشر بركات، ما قرأها قط جائع إلا شبع، ولا قرأها ضمآن إلاروي، ولا عار إلا كسي، ولا مريض إلا برئ، ولا خائف إلا أمن، ولا مسجون إلا خرج من سجنه، ولا أعزب إلا زوج، ولا مسافر إلا أعين على سفره، ولا قرأها أحد له ضالة إلا وجدها، ولا قرئت عند رأس ميت قد حضر أجله إلا خفف الله عليه، ومن قرأها صباحاً كان في أمان حتى يمسي، ومن قرأها مساءً كان في أمان حتى يصبح» رواه الإمام المرشد بالله وهو في كنزالعمال باختلاف يسير.
سورة الفتح
  وعن ابن عمر ® عن رسول الله ÷ قال: «لقد أنزلت علي الليلة سورة لهي أحب إلىَّ مما طلعت عليه الشمس، ثم قرأ: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا}[الفتح: ١].
سورة الواقعة
  عن رسول الله ÷ «من قرأ سورة الواقعة في كل ليلة لم تصبه فاقة أبداً»، وفي رواية: «سورة الواقعة سورة الغنى فاقرؤوها وعلموها أولادكم»، وفي رواية: «علموا نساءكم سورة الواقعة فإنها سورة الغنى».