(687) قيس بن عاصم
  عوانة، وعلي بن الحسن العبدي، وأبي الأشهب، وثَّقه ابن معين، والعجلي، وابن حبان، والدارقطني، خرَّج له الجرجاني، (الموفق بالله)، والبخاري، وأبو داود.
  المصادر: طبقات الزيدية خ ٢/ ٢٢١، تهذيب التهذيب ٨/ ٣٤٨، تهذيب الكمال ٢٤/ ٢١، التاريخ الكبير ٧/ ت ٧٠٣، المعجم المشتمل ت ٧٤٠، ثقات العجلي ٣٩٢، ثقات ابن حبان ٩/ ١٥.
(٦٨٦) قيس بن الربيع
  [... - ١٦٨ هـ]
  قيس بن الربيع الأسدي، أبو محمد الكوفي، محدِّث، شيعي، روى عن الليث، وأبي إسحاق السبيعي، والمقدام بن شريح، ومحارب بن دثار، وحبيب بن أبي ثابت، وعاصم بن أبي النجود، وعمرو بن مرة، وعلقمة بن يزيد، وعون بن أبي جحيفة.
  وعنه أبان بن تغلب، وشعبة، والثوري، وعبد العزيز بن الخطاب، قال أبو حاتم: محله الصدق، وليس بالقوي، وسئل أحمد: لم ترك الناس حديثه؟ فقال: كان يتشيع، ويخطئ الحديث، عده السيد صارم الدين ومن تبعه في ثقات محدِّثي الشيعة. خرَّج له الأئمة الخمسة، والشريف السيلقي، والأربعة إلا النسائي.
  المصادر: طبقات الزيدية خ ٢/ ٢٢٢، تهذيب التهذيب ٨/ ٣٥٠، الجرح والتعديل ٧/ ٩٦، ضعفاء النسائي ٢٠٢، تهذيب الكمال ٢٤/ ٢٥، سير أعلام النبلاء ٨/ ٤١.
(٦٨٧) قيس بن عاصم
  [... - ٢٠ هـ]
  قيس بن عاصم بن سنان المنقري السعدي التميمي أبو علي، أحد أمراء العرب وعقلائهم، وصف بالحلم، والشجاعة، وكان شاعراً، اشتهر، وساد في الجاهلية، وهو ممن حرَّم على نفسه الخمر بها، وفد على النبي ÷ في وفد تميم سنة ٩ هـ، فأسلم واستعمله على صدقات قومه، ثم نزل البصرة آخر أيامه، وروى أحاديثاً، وتوفي بها، روى عن النبي - صلى الله