(1018) أبو هاشم
صفحة 519
- الجزء 1
  وفاته، أنكرت له عائشة وابن عباس أحاديث، وأكثر في تقريظه أهل الحديث، مات بقصره بالعقيق، وحمل إلى المدينة وصلى عليه الوليد بن عتبة والي معاوية يومذاك، أُلِّفت في شخصيته الكثير من الكتب منها (شيخ المضيرة) محمود أبو رية، و (أبو هريرة) لعبد الحسين شرف الدين وغيرها.
  المصادر: ترجمته مبسوطة في معجم الرواة في أمالي المؤيد بالله ٢٥٨ عن الجداول والطبقات ولوامع الأنوار - خ، وسير أعلام النبلاء ٢/ ٥٧٨، وعشرات المصادر.