تمارين تطبيقية
تمارين تطبيقية
  ١ - بين الغرض من إلقاء الخبر.
  أ - كان معاوية ¥ حسن السياسة والتدبير، يحلم في مواضع الحلم، ويشتد في مواضع الشدة.
  ب - لقد أدبت بنيك باللين والرفق لا بالقسوة والعقاب.
  ج - توفي عمر بن الخطاب ¥ سنة ثلاث وعشرين من الهجرة.
  د - قال أبو فراس الحمداني:
  وَمَكَارمي عدد النجوم ومنزلي ... مأوى الكرام ومنزل الأضياف
  هـ - قال أبو الطيب:
  وَمَا كلُّ هاوِ الْجَمِيل بِفَاعِل ... وَلَا كُلُّ فَقَالٍ لَهُ بِمُتَمِّم
  و - وقال أيضاً يَرثي أُخْتَ سَيْفِ الدَّوْلَة:
  غَدَرْتَ يا مَوْتُ كُمْ أَقْنَيْتَ مِنْ عَدَدٍ ... بِمَنْ أَصَبْتَ وَكُمْ أَسْكَتْ مِنْ لَجَب(١)
  ز - قال أبو العتاهية يرثي وَلَدَهُ عليا:
  بكيتك يا علي بدمع عيني ... فَمَا أَغْنى البكاء عليك شَيَّا
  وكانَتْ في حَيَاتِكَ لِي عِظَاتٌ ... وأنتَ الْيَوْمَ أَوْعَظُ مِنْكَ حَيَّا
  ح - وقال آخر:
  إنَّ الثمانين وبلغتها ... قد أحوجت سمعي إلى تَرْجُمان
  ط - قال أبو العلاء المعري:
  وَلِي منطِقُ لَمْ يَرْضَ لي كُنْه مَنزِلي ... عَلَى أنني بَيْنَ السَّمَاكَيْنِ(٢) نازل
  ي - قال إبراهيم بن المهدي يخاطب المأمون:
  أتيتُ جُزماً شنيعاً ... وأنتَ لِلْعَفْو أهل
  فأنْ عَفَوْت فَمَنُّ ... إنْ عَفَ قتلتَ فَعدْلُ
(١) اللجب: الضجيج واختلاط الأصوات يقول: غدرت يا موت بسيف الدولة حين اغتلت أخته، وكنت تفني به العدد الكثير من أعدائه وتسكت لجبهم.
(٢) السماكان: نجمان نيران يقال لأحدهما الأعزل. وللآخر: الرامح، يقول: إن له عقلاً ولساناً جعلاه يستصغر المنزلة الرفيعة التي هو فيها، على أنها لرفعتها تشبه ما: بين السماكين.