لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

حديث المنزلة

صفحة 157 - الجزء 1

حديث المنزلة

  في صحيح البخاري حديث النبي ÷ أنه قال لعلي #: «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي».

  ٧١٥ - كان هارون # هو الرجل الثاني بعد أخيه موسى #، فهل يثبت لعلي # مثل ذلك على حسب مقتضى الحديث؟

  ٧١٦ - إذا ذهب أحد إلى أن علياً # هو الرجل الثاني بعد الرسول ÷، نظراً لهذا الحديث هل أخطأ أم أصاب؟

  ٧١٧ - فإن أخطأ، فمن أين جاء الخطأ؟

  ٧١٨ - أَمِنَ النبي ÷؟ أم مِن البخاري؟ أم من الذي عمل بمفاده؟

  ٧١٩ - هل يجوز أن نقرأ الحديث ولا نعمل بما يفيد؟

  ٧٢٠ - وما هو الرأي في الذي يعمل بما يفيده هذا الحديث؟

  ٧٢١ - ثم ما هو الرأي في الذي يعرض عن معنى الحديث ولا يلتفت إليه رأساً؟

  ٧٢٢ - من هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؟ الذي يعمل بمفاد الحديث؟ أم الذي يقرأه ويعرض عن معناه ويرفض العمل به؟

  ٧٢٣ - من هو الذي عمل بمفاد الحديث؟

  ٧٢٤ - ومن هو الذي رفض معناه وأعرض عنه؟

  ٧٢٥ - هل بلغ أحد من أمة محمد ÷ منزلة يكون له فيها حق الرفض والإقرار (الفيتو)، فيقبل ما شاء ويرفض ما شاء من سنّة النبي ÷ من غير حرج يلحقه؟

  ٧٢٦ - من هو صاحب الحق؟ الذي يعمل بالحديث؟ أم الذي يرفضه؟

  ٧٢٧ - ما هو الأولى بالمسلم أن يعمل: بحديث النبي ÷ أم بكلام السلف؟

  ٧٢٨ - هل يوجد لمن رفض العمل بهذا الحديث سنة صحيحة، أو آية قرآنية تبرر تركه لهذا الحديث ورفضه للعمل بمعناه؟