لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

حديث مسلم والبخاري

صفحة 158 - الجزء 1

  ٧٢٩ - إذا اختلف الصحابة بعد النبي ÷ في العمل بهذا الحديث، فطائفة عملت به، وطائفة تركته ورفضته، فمن هي الطائفة المحقة؟

  ٧٣٠ - وما هو رأيك في الذي يقول: أنا أتبع الطائفة التي رفضت العمل بالحديث وتركته؟

  ٧٣١ - هل هو مصيب أم مخطئ في ذلك؟

  ٧٣٢ - إذا كان الرافض لهذا الحديث أكثر الأمة، والعامل به هم الأقل، فهل من الحق اتباع الأكثر ونترك الحديث والقلة؟

  ٧٣٣ - لمن هذه المنزلة {لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ}⁣[الأنبياء ٢٣]؟

  ٧٣٤ - هل يستحق هذه المنزلة نبي مرسل أو ملك مقرب؟

  ٧٣٥ - أم هل يستحقها الصحابة الأخيار رضوان الله عليهم؟

  ٧٣٦ - أخبرنا الله تعالى عن معصية أبينا آدم # وهو أول الأنبياء، وعن معصية نبيه إدريس #؟

حديث مسلم والبخاري

  حديث صحيح مسلم عن علي: أنه عهد إليه النبي ÷ «أنه لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق».

  وحديث صحيح البخاري: «لأبعثن بالراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله .... الحديث».

  ٧٣٧ - هل ذلك المروي في الصحيحين حق أو باطل؟

  ٧٣٨ - وهل يمكننا أن نجعل حب علي وبغضه ميزان الجرح والتعديل، فنحكم بعدالة محبه، ونحكم بجرح مبغضه؟

  ٧٣٩ - وهل أخطأ علماء الجرح والتعديل، أم أصابوا حين عكسوا الحكم فوثقوا مبغضي علي، وجرحوا محبيه؟ وتمامًا كما ذكر صاحب مقدمة فتح الباري شرح صحيح البخاري؟

  ٧٤٠ - وهل مخالفتهم للنبي في حكمه هذا معصية أو طاعة؟