لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

حديث الثقلين والكساء

صفحة 164 - الجزء 1

  ٨١٢ - وما هو المانع من الطعن في خلافة عمر وهي مترتبة على بيعة أبي بكر؟ وهكذا بيعة عثمان مترتبة على خلافة عمر؟

  ٨١٣ - هل تساؤلنا هذا سب للخلفاء الثلاثة أو هو طعن؟

  ٨١٤ - فإن قلتم: إنه سب، فهل هذا السب لأشخاص الخلفاء، أم إلى اشخاص غيرهم؟ بينوا ذلك؟

  ٨١٥ - فإن قلتم: إنه طعن، فهل الطعن متوجه إلى أشخاصهم أم إلى البيعة؟

  ٨١٦ - وهل البيعة بالخلافة شيء آخر غير الخلفاء؟ أم أن البيعة هي نفس شخصية الخلفاء؟

  ٨١٧ - أم أن هذا استفهام وتساؤل، وليس من السب والطعن في شيء؟

  ٨١٨ - أين يكون السب والطعن في الإنشاء، أم في الخبر؟

  ٨١٩ - وما هو الفرق بين الخبر والإنشاء؟

  ٨٢٠ - ومن أيّ القبيلين يكون الاستفهام؟

  ٨٢١ - هل قول القائل: إن هذه التساؤلات طعن وسب للصحابة هل لهذا القول حقيقة أم هو أوهام؟

  ٨٢٢ - أم أنها كلمة يلهج بها غلاة الوهابية لتضليل العامة عن الحقائق؟

  ٨٢٣ - لماذا لم تنصفنا الغلاة من الوهابية بالحجج المنطقية وبالأسئلة والاستفسارات، والإنصاف في الجواب والسؤال؛ كي نصل نحن وهم إلى نور الحق والحقيقة؟

  ٨٢٤ - لماذا ضربوا بيننا وبينهم سدوداً من البهت والسرف في الأحكام، حتى رمونا بالرفض والشرك والزندقة والبدع والضلال وقول الزور والبهتان؟

  ٨٢٥ - هل جاء بهذا رسول الإسلام ÷، أم أن الغلاة اختلقوها ليشوهوا مذهب خصومهم؟

  ٨٢٦ - وهل هذا القول من أسباب الفرقة، أم هو من أسباب الاختلاف وطريق من طرقه؟