لماذا وهل وكيف في معرفة الحق من الزيف،

لا يوجد (معاصر)

[استطراد في ذكر الصحابة]

صفحة 64 - الجزء 1

  ٢٠٤ - أليس حديث: «اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم» مما يدل على فضيحة الكذب عند أهل السنة؟

  ٢٠٥ - تتحدث كتب الحديث عند أهل السنة عن إنفاق أبي بكر وعثمان أموالاً كثيرة في سبيل الله؛ فما هو الدليل على ذلك؟

  ٢٠٦ - وإذا كان أبو بكر وعثمان ذوي ثراء وجِدَةٍ وغنى بعد الهجرة فلماذا وصف الله في القرآن المهاجرين بالفقر فقال: {لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ ...} الآية [الحشر: ٨]؟

  ٢٠٧ - ولماذا سأل عثمان وجبير بن مطعم رسول الله ÷ أن يعطيهما من الخمس كما أعطى بني المطلب؟

  ٢٠٨ - وهل ذكرت السير والتواريخ أن أبا بكر وعثمان كانا يشتغلان بالتجارة في مكة قبل الهجرة، أو بعد الهجرة؟

  ٢٠٩ - أليس من المعروف الذي لا ينكر أنه لم يتبع النبي ÷ في مكة إلا الضعفاء والموالي والفقراء؟

  ٢١٠ - ما هي المنة التي رواها أهل السنة عن النبي ÷ أنه قال: «إن أبا بكر أَمَنَّ الناس عليّ ..»؟

  ٢١١ - لماذا لم يقبل النبي ÷ الراحلة من أبي بكر يوم الهجرة إلا بالأجرة؟

  ٢١٢ - أليس المعروف من أخلاق النبي ÷ أنه لا يأكل الصدقة، ويقبل الهدية ويكافئ عليها؟

  ٢١٣ - أليست اليد العليا خيراً من اليد السفلى؟

  ٢١٤ - من هو الذي يصدِّق أن يد أبي بكر هي العليا ويد الرسول ÷ هي السفلى؟

  ٢١٥ - وإذا كانت المنة لأبي بكر على النبي ÷ كما تقولون فأيهما أفضل؟ أليس المعطي أفضل من الآخذ، واليد العليا خيراً من اليد السفلى؟ وهل من الممكن أن يتحدث النبي بفضيلة لأبي بكر تتضمن التحقير للنبي ÷؟

  ٢١٦ - أفلا يدل ذلك على أن واضع هذه الفضيلة غير حكيم؟