تفسير غريب القرآن للإمام زيد،

الإمام زيد بن علي (المتوفى: 122 هـ)

(79) سورة النازعات

صفحة 371 - الجزء 1

  {مَتاعاً لَكُمْ [وَلِأَنْعامِكُمْ]}⁣[٣٣] معناه رزق لكم ولأنعامكم.

  وقوله تعالى: {فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرى}⁣[٣٤] معناه السّاعة تطمّ على كلّ داهية.

  وقوله تعالى: {يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ ما سَعى}⁣[٣٥] أي ما عمل.

  وقوله تعالى: {وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرى}⁣[٣٦] أي كشف غطاؤها.

  وقوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ طَغى}⁣[٣٧] معناه من عصى {وَأَمَّا مَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ}⁣[٤٠] معناه مقام يوم الحساب.

  وقوله تعالى: {يَسْئَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْساها}⁣[٤٢] معناه متى زمانها؟ ويقال: منتهاها.

  * * *